بالقلم العريض الرئيس هو المقصود

Kurd24

الرئيس عنوان الشاشات و منبع النقاشات ولهذا هناك ثمة تحدي كبير غايته جمع  مختلف التوجهات في منازلة مريبة وغير استحقاقية في زحف القوى من الموقع الحالي و بالقلم العريض رئيس حكومة كوردستان السيد مسرور البارزاني و هو في قمة النجاح و لا سيما الجانب الدبلوماسي و البحث مع اهل صنع القرار هنا في كوردستان هناك تحدي غير شريف  في علم المنطق و الحسابات و المدبر من دول الاقليم اولا و الهدف الاساس في زحف الاخر القوي هنا نهجا و استراتيجية اخذ الحقوق بالتمام الان هو و لا غيره يستحق هذا المكان ولهذا التحدي القادم هم يريدون سحب البساط دون اي وجه من الاخر القوى الرئيس هنا في كوردستان و القوي بالصوت و الانتخاب و مع هذا و بهذا الشكل تسليم الارادة غير وارد في قاموسنا و نحن معه في بسط البساط اكثر و على الدوام في الاعمار و النجاح التحدي المرتقب لا في انتخابات هزيلة تدير من خارج البلاد و بعيدة عن ارادة الكورد هنا وللاسف التطبيل من الغالبية هناك في وسط على الحدود للحليف لجهة كوردستان من الشرق هناك نعم هناك و التحدي لا من قوتهم بل بدفع من الاعداء و نحن هنا في صمود و دعم الرئيس وهو في اكثر من جولة و جولة وصار عنوان الشاشات و منبع النقاشات و كل التحليل نجحنا في كسب البعيد و من عبر القارات و لم ننجح في كسب القريب من الداخل للاسباب الموجبة اعلاه و عندهم تسليم الارادة و رفع راية الاستسلام عادي و عندنا خط احمر و اصرارهم الدائم في زحف هذا الذي نحن ننتظر منه الاستمرار في الاعمار بين هذا الذي نحن بصدده في مقال و ذاك الذي باع القضية في سوق الخيانة و نكران الانتماء و تحدي المغرضين دون سبب مقنع غير الحقد و عدم تحمل النجاحات نحن و هم في صراع لا من اجل زحفنا  وجلب الثاني من بغداد عكس القوى الاخر الذي يمثلنا في زحف الاخر من معادلات الصراعات الداخلية -بغداد - و من الاطماع و جلب صاحب المزاح  على امره ولا حول له و لا قوة غير تطبيق اجندة الاخرين الاعداء عبر التاريخ  الى حضيرة الوطن دون تردد يذكر بين الاثنين الاخر الذي لا يشبهنا ابدا و بين الذي نحن في صدده و هذا المقال قوى و شامخ  رغم كل الاختلاف نحن نمثل ثوب واحد في الصراع  لا فرق بيننا و بينهم و التاريخ شاهد عيان و للاسف هم يحملون السم من اجل خسارتنا و نحن نحمل الخير من ان يشاركنا الاخر في قلب كوردستان حذاري من الانحراف و التزحلق نحو الهاوية نحن نريد اليد الواحد هم يريدون مصافحة الاخر باليد و القلب معا فقط لانهم يكرهوننا و لا يتحملون انتصاراتنا و انجازاتنا و تطلعاتنا لاسيما بعد دافوس و دبي و امريكا بالذات من اجل غد  افضل التحدي الاكبر هو اننا صاحب قرار و ما نفعله من صميم عقلنا و قرارة انتمائنا و الوطن امامنا و اليمين الذي اديناه منذ زمان ان لا نخون الوطن و القضية و الرئيس هنا رغم العمر الصغير و شيب الرأس من وراء الهم الكوردي و الاخر يفتر هنا و هناك و في كل مره بلباس غريب و تصرف غريب و حركات بهلوانية و لسان لا يعرف اين هو و ما موقعه و يخرج بلقطات على (السوشيال ميديا ) وهو لا يعرف انه على الاقل هناك يحمل اسم من عنده القرار و لايهمه ابدا امر البلاد و ولد من اجل حل البلبلة لا غير و هو بأى شئ لا يشبهنا و لا يشبه احد و ليس له غير من حمل في داخله الحقد على الذي انا من خلفه في نضال و كتابة هذا المقال هذا الذي هنا في خجل من نفسه و من ماضيه و يعرف من هو و من اين اتى و كيف كبر في كنف الاب و الجد من قبله في نضال عذرا بينما الاخر الجالس في الزاوية البعيدة جدا و القريبة من السم القادم الينا عبر العداء الدائم و نحن هنا في هذا الصف من الوطنية و الانتماء رغم الاخطاء هنا و هناك  الا ان الحمل الوديع يحمل البلوماسية و يعرف ان يتحرك على كل الجهات بالامس في رحلة ذهاب و اياب و رحلة اخرى في ملتقى الدول و من بعدها الى محل القرار و جمع التواقيع في رفع الغدر من كل الجهات و جمع الوصايا و الاسناد و هذا ما راينا من على لسانهم عبر الفضائيات هذا هو الرئيس الحالي و المرتقب رغم انف الاعداء لا دفعا بالشر بل البقاء من اجل تكمله الاعمار و تكمله الطريق و القضية صارت قريبة المنال و القرار لا يليق الا بالفرسان و اهل القضية من دافع و دفع قافلة من الشهداء و انجز نضالات تثير الفخر ومن اجله صار لنا انتماء وهذا هو انا محدثكم في رصد دائم وهادف للاوضاع  مشفوعا بالدعاء بكل النجاح وكامل الموفقية لرئيس حكومة كردستان الحالي والباقي بأذن الله.